احب ان احبك

ليتني استطيع ان ارجع كل ما سبق من حياتي لكي امحيه من ذاكرتي حتي يكون لا وجود له ما عدا انت
اريدك ان تظل في ذكرتي وفي بدايه عمري وفي اخر حياتي
اريد ان انسي كل شئ يريد ان يبعدني عنك
اريد ان اكون معك وإلك انت فقط
لا اريدهم في حياتي اريدك انت فقط .
احبك
لا انا لا احبك لان كلمه حب ليست هي الكلمه المناسبه فهي تتضاءل امام مشاعري العملاقة!
الذي بداخلي اكبر من حب واروع من عشق واعظم من عاطفة
الذي بداخلي شئ نادر لم يحدث من قبل لي امرأة
انا لا ابالغ حينما اقول لك انني اعشقك
انني مجنونة بك فوق العادة
هذا الجنون الذي يزلزلني كلما سمعت صوتك
تلك الصاعقه الكهربائيه التي تسري في دمي كلما تذكرتك
هذا البركان الهادر الذي يلسع جسدي كلما رأيتك
ارادتي مسلوبة حينما تاتي الي وارادتي كامله حينما اذهب إليك.
لا معني للاشياء الامعك
لا قيمه للاوقات الا بك
لا منطق لاي متعة بدونك
لذلك احب الامور الي قلبي هي انني احب ان احبك!

اخر العمر

عندما يأتي المساء تاخذني ذكرتي لكثير من احديث دارت بيننا واتذكر وابتسم وافرح واضحك وابكي في لحظة
ابتسم حينما اتذكرك عندما تقول لي احبك
افرح عندما تقول لي اشتقت لكِ
اضحك عندما اتذكر شئ ما قد ضحكنا عليه
وابكي لانني بعيدة عنك
اريدك هنا معي اريدك في كل الاوقات اريدك بجانبي
انني اتمني ان اكون متواجدة معك لاخر العمر
لا اريد اكثر من تلك الامنيه
انني علي يقين ان هذه الحياه لا تعطي
الانسان كل ما يريد
ولكن هذه هي امنيتي مع وجد تلك المصاعب والسدود التي بيني وبينك
سوف اظل متمسكه بيك لاخر العمر

مثل الخطيئة

نحن نعشق في صمت دون ان احد يعلم
ما بداخلنا
ونخبئ ادق التفاصيل حياتنا كمثل الخطيئة
هي هاكذا لهم كل اسرار حياتنا مثل الخطيئة
نحن نخشي الحب في البدايه وبعد قليل من الوقت نستسلم دون مقاومة هذا الحب ومن هنا تبدأ القصة
وعندما تنتهي تدرك كم انت كنت مخطئ من البدايه
تدرك كم انت كنت عايش بوهم باكبر كذبه في حياتك
وتدرك انك كنت لعبه في يد شخص كان اهم شخص في حياتك
تبكي وتسهر وتفكر في الايام التي عشتها معه ولكن دون جدوة
لانه بكل بساطة انت كنت لعبه تلك الايام
والان هذا الشخص يفكر في حياته بينما انت
تفكر في تلك الايام لايوجد دوران في مجال حياتك حياتك كلها متوقفه لتلك الايام وهنا تندم وتلوم نفسك كم كنت ابله لكي تصدق هذا الشخص
وتفكر وتبكي وتندم اكثر واكثر عندما تتذكر كم من تضحيات ضحيتها لهذا الشخص وفي النهايه انت لعبه بالنسبه له
عندما مل منها مثل الطفل تركها لكي يبحث عن لعبه اخرة
لا
لاتجعل حبك لعبه لشخص ما مهما كان مدي تعلقك بي
وتذكر انه سوف ياتي الوقت لكي تكون انت الشخص الهام في حيات شخص ما يستحق حبك ومشاعرك وقلبك وكل ما تملك
هنا يصبح الحب هو الحياه ولكن في البدايه سوف تخبي هذا الحب في داخل اعماق قلبك وتستمتع به وحدك ويصبح

مثل الخطيئه

الي متي!

كل تلك المشاعر الزائفة الخادعة التي يتزينون بها البشر الذي لا وجود لضمائرهم
يجرحونك دون ضمير دون مشاعر يجعلوك مثلك كا مثل الكلب يريدوك ان تكون في كامل وفائك لهم انما هم يريدن اللهو مع تلك وتلك وفي النهايه يرجعون ويقولون لقد اخطأنا ونحن بشر خطائين
ولكن انت لايغتفر لك اي خطأ
ويجب عليك التسامح في كل امور الحياه
الي متي سوف اظل غير اجابية في هذه الحياه
وانت ايضاً هناك امور كثيرة تحدث في حياتك وانت تقابلها بسلبيه
الي متي !
الي متي سوف نترك هؤلاء الحمقه يتلاعبون في مسار حياتنا
الي متي سوف نتركهم يجرحون مشاعرنا ويتركونا نبكي في المساء حتي لا يرنا احد ونكتئب وهم يمرحون
لا تددع احد هام في حياتك لان عندما ياتي الرحيل سوف يرحل دون تفكير
سيرحل ويترك لك ذكريات
وانت ستبقي اسير تلك الذكريات
لا
لا تددعهم يلعبون بك كن انت قائد حياتك
ولا تددع حياتك تقف بسبب شخص ما
تذكر ان الله وهبك نعمة النسيان لكي لا نحزن طول حياتنا
فحين يوجد في حياتك هؤلاء الحمقه استغل تلك النعمة ولا تددع نفسك اسير الذكريات

الهروب من الواقع الي عالم الخيال

انني اعلم الان كم هذا العالم قاسي القلب والمشاعر والضمير
توتيح لهم الفرصه بانهم يستولون عليك بكامل ارادتك بتلك الوشوش الزائفه والابتسامات الكاذبه
حتي تستسلم لهم دون مقاومة وهم من البدايه يختطون لكي يستمتعو بك قليلا ومن ثم يقولون لك وداعا هنا تختلف كلمة الوداع
هناك وداع دون جروح وهناك وداع ملئ بجروح وذكريات سيئة بشكل بشع ولا تسطيع ان تنساها
عندما يكذبون عليك في شئ خاص بكم ومع مرور الوقت تجد نفسك داخل كذبه وعندما توجههم بجرحك تسمع كلام يقتلك اكتر وتكتشف وفي لحظة كم كونت مخطئ في اختيارك حينها يقولون تلك من الايام السابقه ليست من الحاضر فلا داعي للحزن
انما انت عند ابسط الاخطاء لك وتكون رغماً عنك وهم يعرفون ذلك ومع كل هذا لا يوجد تسامح لديهم
انهم يحليلون ويحرمون كما يحلو لهم
ااااااااااه كم هم هؤلاء البشر انانيون
يريدون كل شئ يريدون منك التسامح في اكبر الاخطاء واصغرها
هذا العالم اصبح اكبر اكذبه في حياتي
انني لا اعيب في هذا الزمان بل اعيب علي تلك الحمقه الذين يعيشون علي تلك الارض لا يرون سوا انفسهم فقط
انني اريد ان اعيش في عالم الخيال ولا اريد الواقع لا اريده بكل ما فيه
لكن لا استطيع التواجد داخل عالم الخيال لانه لا وجد له علي ارض الواقع
فا هل من احد يستطيع ان يتحمل هموم وجروح هذا الزمان دون الهروب لوقت قصير داخل عقله لكي يرتاح من هذا العالم الزائف علي ارض الخيال